قوم العوامل
عنوان التجربة / قوم العوامل
الأدوات/ ورقة , قلم
احتياطات الأمن والسلامة / لايوجد
خطوات العمل /
النشاط العملي جلسة عصف ذهني تتضمن التالي
الظروف التي تؤثر على النمو السكاني وأثرها
أولا : نمو السكان: تطور عدد سكان القارات :
¨شهد عدد سكان القارات تطوراً كبيراً خلال العصور الحديثة.
ي عام 1650م كان إجمالي عدد السكان في القارات 545مليون نسمة
أنماط الزيادة السكانية في القارات::
يمكن تقسيم القارات إلى 4 مجموعات:
• 1- قارات زاد عدد سكانها بصورة مضطردة وبنسب عالية ... (قارة آسيا).
• 2- قارات كانت راكدة السكان في البداية ثم زاد سكانها بنسب بطيئة إلى معتدلة ... ( أمريكا الشمالية والأوقيانوسية).
• 3- قارات تناقص عدد سكانها في بداية العصور الحديثة ثم زادت في القرون التالية ... (أفريقيا وأمريكا الجنوبية).
• 4- قارات يشهد سكانها تناقصاً عدديا في السنوات الأخيرة... ( أوربا والاتحاد السوفيتي السابق).
• العوامل المؤثرة في نمو السكان
• الزيادة غير الطبيعية
• الهجرة(3) : دولية (خارجية) خارجة مغادرة(-) داخلية ,وافدة(+)
• الزيادة الطبيعية :الوفيات(2) المواليد(1)
العوامل المؤثرة في نمو السكان
زيادة غير طبيعية (الهجرة) خارجية ,داخلية
زيادة طبيعية :الوفيات ،المواليد
¨# يختلف تأثير كل عامل من قارة إلى أخرى.
§ انخفضت الوفيات في معظم القارات إلى حدها الأدنى بعد أن تمت السيطرة على كثير من الأمراض والأوبئة.
§ الهجرة الدولية أيضاً قل تأثيرها الكبير على نمو السكان بعد القيود الشديدة التي فرضتها الدول المستقبلة في (أورباوأمريكا الشمالية ودول الخليج بسبب سياسات توطين الوظائف).
لذلك عامل المواليد (الخصوبة ) يقوم اليوم بالدور الأكبر في نمو السكان
لزيادة الطبيعية:
¨المواليد: تختلف قارات العالم في معدلات المواليد ، والمتوسط العام للمواليد في القارات هو 25/ لكل ألف من السكان عام 1994م.
تصنيف القارات إلى ثلاث أنماط تبعا للمواليد :
¨أولاً: القارات التي يزيد فيها معدل المواليد عن معدل العالم.
1. أفريقيا أعلى قارات العالم في المواليد (42/لكل ألف من السكان )، خاصة في شرقها ووسطها وغربها, وبدرجة أقل في شمال وجنوب هذه القارة.
2. أمريكا الجنوبية يبلغ المعدل (26/لكل ألف من السكان ) ، ويرتفع معدل المواليد في وسط القارة إلى 30/لكل ألف من السكان ، بينما ينخفض في جنوبها إلى 25/لكل ألف من السكان ، و16/لكل ألف من السكان في شمالها.
ما أسباب ارتفاع المواليد بأفريقيا وأمريكا الجنوبية::
1. التكوين القبلي للمجتمع ,و حب القبائل لزيادة عدد أفرادها (للتباهي بكثرة عددها ومظهر للقوة وفرض النفوذ ,كمحاربين.
2. انتشار الأمية بين السكان وخاصة النساء.
3. قلة خروج المرأة للعمل وبقائها في المنزل.
4. عدم إتباع وسائل تنظيم الأسرة أو تحديد النسل لأسباب دينية واجتماعية.
5. سيادة الحرف الأولية (الزراعة، الرعي,الصيد),وحاجة المزارع أو الراعي أو الصياد لعدد كبير من الأبناء لمساعدته في عمله ، أو المساعده عند الكبر.
العادات والتقاليد (كتعدد الزوجات، والزواج المبكر وغير ذلك.
• تفضيل المواليد الذكور.
• كبر حجم الأسرة أمان (عزوة) فخر.
• الحاجة لمساعدة الأبناء للآباء في الكبر.
• تعدد الزوجات. ،الزواج المبكر
¨ثانياً: القارات التي ينخفض فيها معدل المواليد عن معدل العالم:
¨وتشمل 3 قارات:(أوروبا،امريكا الشمالية، الاقيانوسية)
1) أوربا: أقل قارات العالم من حيث المواليد حيث يبلغ (12/لكل ألف من السكان) ،أي أقل من نصف معدل العالم,خاصة في إقليمي غرب أوربا وجنوبها إذ يصل إلى (11/ لكل ألف من السكان ) ويقل عن ذلك في بعض دولها، بينما يرتفع في شرق القارة كألبانيا التي يصل فيها المعدل إلى 24/لكل ألف من السكان .
2) أمريكا الشمالية : ينخفض المعدل إلى 16/لكل ألف من السكان.
الأوقيانوسية: ينخفض المعدل إلى 19/لكل ألف من السكان
ما أسباب انخفاض معدلات المواليد في هذه القارات الثلاث؟؟
1. ارتفاع نسبة التعلم وانخفاض نسبة الأمية .
2. تطور الحرف,خاصة سيادة الصناعة والحرف الثانوية عموماً.
3. ارتفاع مستوى المعيشة والدخول الفردية.
4. خروج المرأة للعمل.
5. تأخر سن الزواج (25-30سنة) والرغبة في تحديد حجم الاسرة.
6. العادات والتقاليد (تفضيل الأسرة الصغيرة بسبب النظرة الإقتصادية).
7. تقدم المجتمعات الحضرية فيها (إذ يلاحظ بصورة عامة انخفاض معدلات الخصوبة والزيادة الطبيعية في الدول الصناعية).
¨ثالثاً: القارات التي يتساوى فيها معدل المواليد مع معدل العالم:
¨تشمل قارة واحدة هي قارة آسيا التي يبلغ معدلها 25/لكل ألف من السكان وهو المعدل العالمي.
v والملاحظ أن معدلات المواليد في القارات جميعاً قد شهدت انخفاضاً عاماً وواضحاً في العقود الأخيرة ، ما أسباب ذلك :
1. التقدم الذي طرأ على الحياة الاجتماعية والاقتصادية في القارات وخاصة مع تحول المجتمعات إلى سكنى المدن .
التحول في الحرفة وبخاصة زيادة نسبة المشتغلين بالحرفتين الثانوية (الصناعة) والثالثة(التجارة والخدمات )وانخفاض نسبة المشتغلين بالحرف الأوليه (الزراعة والرعي والصيد والتعدين
3- انخفاض نسبة الأمية بين النساء وخروج المرأة للعمل.
4- ارتفاع دخل الأسرة وزيادة المستوى الغذائي والصحي للسكان.
5- تأخر سن الزواج في كثير من القارات (لامتداد سنوات التعليم وطول فترة الإعداد).
6- سياسات كثير من الدول في تشجيع الحد من النسل وتنظيم الأسرة.
(يتوقع استمرار انخفاض معدلات المواليد في كل القارات (بصورة أقل في قارة أفريقيا).
-2: الخصوبة الكلية:
• يقصد بالخصوبة الكلية للمرأة : القدرة الكامنة على الإنجاب لكل امرأة طوال فترة قدرتها على الحمل والولادة ,سواء تزوجت المرأة أو لم تتزوج.
• معدل العالم للخصوبة 3,1 مولوداً خلال الفترة من 1990-1995م
• 4- معدلات أمد الحياة :
• يقصد بأمد الحياة :
• متوسط العمر الذي يعيشه الفرد من بين مجموعة تقدر بألف نسمة من مولدها وحتى نهاية عمر آخر فرد فيها .ويعتبر هذا المعدل قياساً جيداً لمعرفة الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها المجتمع.
• ويبلغ معدل أمد الحياة على مستوى العالم 64سنة عام 1994م .
• 5: - الزيادة الطبيعية: يقصد بها
الفرق الايجابي بين أعداد المواليد والوفيات ,كما أن معدل الزيادة الطبيعية هو الاختلاف بين معدل المواليد ومعدل الوفيات العامة
الزيادة غير الطبيعية:: الهجرة
• الهجرة :
• داخلية (داخل الدولة أو الإقليم)
• دولية(خارجية)تعبر الحدود السياسية الدولية
• تأثير الهجرة في : 1- تأثيرها في توزيع السكان على المستوى الأقاليم والدول أو على مستوى العالم كله:
• - بالزيادة في الأقاليم والدول المستقبلة للهجرة ...مما قد يؤدي إلى نتائج إيجابية تتعلق بتوفير الأيدي العاملة المدربة.
• - بالنقصان في الأقاليم والدول المصدرة (المرسلة )للهجرة ... مما قد يؤدي إلى نتائج سلبية مثل زيادة عبء الإعالة في المناطق المهاجرة منها أو إيجاد مشكلات سكانية في المناطق المستقبلة.مثل مشكلات السكن والبطالة وارتفاع معدلات الجريمة... الخ
• 2. تؤثر في خصائص السكان الديموغرافية والاقتصادية (خاصة التغير في التركيب النوعي والعمري ... نقص الشباب الذكور في المناطق المصدرة للهجرة وزيادتهم في المناطق المستقبلة).
زيادة غير طبيعية (الهجرة) خارجية ,داخلية
زيادة طبيعية :الوفيات ،المواليد
¨# يختلف تأثير كل عامل من قارة إلى أخرى.
§ انخفضت الوفيات في معظم القارات إلى حدها الأدنى بعد أن تمت السيطرة على كثير من الأمراض والأوبئة.
§ الهجرة الدولية أيضاً قل تأثيرها الكبير على نمو السكان بعد القيود الشديدة التي فرضتها الدول المستقبلة في (أورباوأمريكا الشمالية ودول الخليج بسبب سياسات توطين الوظائف).
لذلك عامل المواليد (الخصوبة ) يقوم اليوم بالدور الأكبر في نمو السكان
لزيادة الطبيعية:
¨المواليد: تختلف قارات العالم في معدلات المواليد ، والمتوسط العام للمواليد في القارات هو 25/ لكل ألف من السكان عام 1994م.
تصنيف القارات إلى ثلاث أنماط تبعا للمواليد :
¨أولاً: القارات التي يزيد فيها معدل المواليد عن معدل العالم.
1. أفريقيا أعلى قارات العالم في المواليد (42/لكل ألف من السكان )، خاصة في شرقها ووسطها وغربها, وبدرجة أقل في شمال وجنوب هذه القارة.
2. أمريكا الجنوبية يبلغ المعدل (26/لكل ألف من السكان ) ، ويرتفع معدل المواليد في وسط القارة إلى 30/لكل ألف من السكان ، بينما ينخفض في جنوبها إلى 25/لكل ألف من السكان ، و16/لكل ألف من السكان في شمالها.
ما أسباب ارتفاع المواليد بأفريقيا وأمريكا الجنوبية::
1. التكوين القبلي للمجتمع ,و حب القبائل لزيادة عدد أفرادها (للتباهي بكثرة عددها ومظهر للقوة وفرض النفوذ ,كمحاربين.
2. انتشار الأمية بين السكان وخاصة النساء.
3. قلة خروج المرأة للعمل وبقائها في المنزل.
4. عدم إتباع وسائل تنظيم الأسرة أو تحديد النسل لأسباب دينية واجتماعية.
5. سيادة الحرف الأولية (الزراعة، الرعي,الصيد),وحاجة المزارع أو الراعي أو الصياد لعدد كبير من الأبناء لمساعدته في عمله ، أو المساعده عند الكبر.
العادات والتقاليد (كتعدد الزوجات، والزواج المبكر وغير ذلك.
• تفضيل المواليد الذكور.
• كبر حجم الأسرة أمان (عزوة) فخر.
• الحاجة لمساعدة الأبناء للآباء في الكبر.
• تعدد الزوجات. ،الزواج المبكر
¨ثانياً: القارات التي ينخفض فيها معدل المواليد عن معدل العالم:
¨وتشمل 3 قارات:(أوروبا،امريكا الشمالية، الاقيانوسية)
1) أوربا: أقل قارات العالم من حيث المواليد حيث يبلغ (12/لكل ألف من السكان) ،أي أقل من نصف معدل العالم,خاصة في إقليمي غرب أوربا وجنوبها إذ يصل إلى (11/ لكل ألف من السكان ) ويقل عن ذلك في بعض دولها، بينما يرتفع في شرق القارة كألبانيا التي يصل فيها المعدل إلى 24/لكل ألف من السكان .
2) أمريكا الشمالية : ينخفض المعدل إلى 16/لكل ألف من السكان.
الأوقيانوسية: ينخفض المعدل إلى 19/لكل ألف من السكان
ما أسباب انخفاض معدلات المواليد في هذه القارات الثلاث؟؟
1. ارتفاع نسبة التعلم وانخفاض نسبة الأمية .
2. تطور الحرف,خاصة سيادة الصناعة والحرف الثانوية عموماً.
3. ارتفاع مستوى المعيشة والدخول الفردية.
4. خروج المرأة للعمل.
5. تأخر سن الزواج (25-30سنة) والرغبة في تحديد حجم الاسرة.
6. العادات والتقاليد (تفضيل الأسرة الصغيرة بسبب النظرة الإقتصادية).
7. تقدم المجتمعات الحضرية فيها (إذ يلاحظ بصورة عامة انخفاض معدلات الخصوبة والزيادة الطبيعية في الدول الصناعية).
¨ثالثاً: القارات التي يتساوى فيها معدل المواليد مع معدل العالم:
¨تشمل قارة واحدة هي قارة آسيا التي يبلغ معدلها 25/لكل ألف من السكان وهو المعدل العالمي.
v والملاحظ أن معدلات المواليد في القارات جميعاً قد شهدت انخفاضاً عاماً وواضحاً في العقود الأخيرة ، ما أسباب ذلك :
1. التقدم الذي طرأ على الحياة الاجتماعية والاقتصادية في القارات وخاصة مع تحول المجتمعات إلى سكنى المدن .
التحول في الحرفة وبخاصة زيادة نسبة المشتغلين بالحرفتين الثانوية (الصناعة) والثالثة(التجارة والخدمات )وانخفاض نسبة المشتغلين بالحرف الأوليه (الزراعة والرعي والصيد والتعدين
3- انخفاض نسبة الأمية بين النساء وخروج المرأة للعمل.
4- ارتفاع دخل الأسرة وزيادة المستوى الغذائي والصحي للسكان.
5- تأخر سن الزواج في كثير من القارات (لامتداد سنوات التعليم وطول فترة الإعداد).
6- سياسات كثير من الدول في تشجيع الحد من النسل وتنظيم الأسرة.
(يتوقع استمرار انخفاض معدلات المواليد في كل القارات (بصورة أقل في قارة أفريقيا).
-2: الخصوبة الكلية:
• يقصد بالخصوبة الكلية للمرأة : القدرة الكامنة على الإنجاب لكل امرأة طوال فترة قدرتها على الحمل والولادة ,سواء تزوجت المرأة أو لم تتزوج.
• معدل العالم للخصوبة 3,1 مولوداً خلال الفترة من 1990-1995م
• 4- معدلات أمد الحياة :
• يقصد بأمد الحياة :
• متوسط العمر الذي يعيشه الفرد من بين مجموعة تقدر بألف نسمة من مولدها وحتى نهاية عمر آخر فرد فيها .ويعتبر هذا المعدل قياساً جيداً لمعرفة الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها المجتمع.
• ويبلغ معدل أمد الحياة على مستوى العالم 64سنة عام 1994م .
• 5: - الزيادة الطبيعية: يقصد بها
الفرق الايجابي بين أعداد المواليد والوفيات ,كما أن معدل الزيادة الطبيعية هو الاختلاف بين معدل المواليد ومعدل الوفيات العامة
الزيادة غير الطبيعية:: الهجرة
• الهجرة :
• داخلية (داخل الدولة أو الإقليم)
• دولية(خارجية)تعبر الحدود السياسية الدولية
• تأثير الهجرة في : 1- تأثيرها في توزيع السكان على المستوى الأقاليم والدول أو على مستوى العالم كله:
• - بالزيادة في الأقاليم والدول المستقبلة للهجرة ...مما قد يؤدي إلى نتائج إيجابية تتعلق بتوفير الأيدي العاملة المدربة.
• - بالنقصان في الأقاليم والدول المصدرة (المرسلة )للهجرة ... مما قد يؤدي إلى نتائج سلبية مثل زيادة عبء الإعالة في المناطق المهاجرة منها أو إيجاد مشكلات سكانية في المناطق المستقبلة.مثل مشكلات السكن والبطالة وارتفاع معدلات الجريمة... الخ
• 2. تؤثر في خصائص السكان الديموغرافية والاقتصادية (خاصة التغير في التركيب النوعي والعمري ... نقص الشباب الذكور في المناطق المصدرة للهجرة وزيادتهم في المناطق المستقبلة).
الهجرة الداخلية يمكن أن تتم بيسر أكثر من الهجرة الدولية ...كالهجرة من الريف إلى المدن أومن المدن الصغرى إلى الكبرى أو بين أحياء المدينة.
• أما الهجرة الدولية فقد صارت الأبواب توصد أمامها بإحكام في الدول المستقبلة ...مثل هجرة الأفارقة إلى أوربا وأمريكا
• وترجع الهجرة الأوربية النازحة إلى قارات العالم المختلفة إلى عدة عوامل منها:
• 1- التضخم السكاني الكبير الذي عانته القارة بحيث صارت مواردها غير كافية لإعالة السكان المتزايدين فيها والذي نتج من إجهاد التربة بالزراعة الكثيفة وزيادة حاجتها للتسميد .
• 2- دخول الآلة في العمليات الزراعية (بعد الثورة الصناعية) نتج عنه الاستغناء عن كثير من الايدي العاملة وارتفاع مستوى البطالة بين السكان .... هجرة
• 3- اكتشاف الأراضي الخصبة والموارد المتعددة وظروف المناخ التي تناسب الإنسان الأبيض (الأوربي) في العالم الجديد وبعض المستعمرات في أفريقيا.
• 4- تطور وسائل النقل الحديثة التي مكنت من نقل أعداد كبيرة من الأوربيين عبر المحيطات إلى العالم الجديد.
• 5- تطور حركة الاستعمار ( للحصول على الموارد الخام والأسواق للصناعات الأوربية) وتشجيع الكشوف الجغرافية
• وعلى الرغم من هذه الهجرة النازحة من أوروبا فقد ظلت القارة أيضاً منطقة جذب كبير للمهاجرين الوافدين إليها من مستعمراتها السابقة ( خصوصاً دول المغرب العربي) والدول النامية (خاصة أفريقيا ) إلى دول غرب وجنوب أوربا، ولكن هذه الدول بدأت مؤخراً (فرنسا وإيطاليا وبريطانيا ) في فرض قيود صارمة للوقف من تلك الهجرات
• قارة أفريقيا :
• في القرن التاسع عشر قام الأوربيون (قسراً بتهجير مايقدر بـ20 -100 مليون أفريقي زنجي شاب (ذكر) إلى الامريكيتن ( التجارة المثلثة).وذلك بهدف استثمار الأراضي الشاسعة الموجودة هناك (في الأقاليم المدارية وشبة المدارية) التي لاتناسب ظروفها المناخية الرجل الأبيض الأوربي لانتاج المحصولات المدارية التي تحتاجها أوربا ولا تصلح زراعتها في أوربا ,سيما وأن الأوربيون تعدوا على السكان الأصليين (الهنود الحمر) بالحروب والأمراض الجديدة التي جلبوها معهم من أوروبا فجلبوا الرقيق من أفريقيا لسد النقص في الايدي العاملة.
• أثرت هذه الهجرة الإجبارية الكبيرة سلباً على أعداد السكان في أفريقيا.
• هاجر كثير من الأفارقة إلى أوربا ,وخصوصاً إلى الدول الاستعمارية السابقة كفرنسا وبريطانيا.خصوصاً من دول المغرب العربي القريبة نسبياً
• توقعات السكان في المستقبل:عام 2050م
- متوقع أن يصل عدد السكان بالعالم إلى 7479 مليون نسمة عام 2015م ثم 9833 مليون نسمة عام2050م بنسبة نمو سنوي مقدارها 1.33%.
• تباين القارات :
• 1:قارات ينتظر أن يزيد عدد سكانها بأسرع من نسبة زيادة العالم كله : وتضم أفريقيا وأمريكا الجنوبية .
• 2:قارات يتوقع زيادة عدد سكانها بمعدل أقل من معدل زيادة العالم : وتضم (آسيا ,الاوقيانوسية ,أمريكا الشمالية).
• 3:قارات متوقع أن يتناقص عدد سكانها : وهي قارة أوربا
• أما الهجرة الدولية فقد صارت الأبواب توصد أمامها بإحكام في الدول المستقبلة ...مثل هجرة الأفارقة إلى أوربا وأمريكا
• وترجع الهجرة الأوربية النازحة إلى قارات العالم المختلفة إلى عدة عوامل منها:
• 1- التضخم السكاني الكبير الذي عانته القارة بحيث صارت مواردها غير كافية لإعالة السكان المتزايدين فيها والذي نتج من إجهاد التربة بالزراعة الكثيفة وزيادة حاجتها للتسميد .
• 2- دخول الآلة في العمليات الزراعية (بعد الثورة الصناعية) نتج عنه الاستغناء عن كثير من الايدي العاملة وارتفاع مستوى البطالة بين السكان .... هجرة
• 3- اكتشاف الأراضي الخصبة والموارد المتعددة وظروف المناخ التي تناسب الإنسان الأبيض (الأوربي) في العالم الجديد وبعض المستعمرات في أفريقيا.
• 4- تطور وسائل النقل الحديثة التي مكنت من نقل أعداد كبيرة من الأوربيين عبر المحيطات إلى العالم الجديد.
• 5- تطور حركة الاستعمار ( للحصول على الموارد الخام والأسواق للصناعات الأوربية) وتشجيع الكشوف الجغرافية
• وعلى الرغم من هذه الهجرة النازحة من أوروبا فقد ظلت القارة أيضاً منطقة جذب كبير للمهاجرين الوافدين إليها من مستعمراتها السابقة ( خصوصاً دول المغرب العربي) والدول النامية (خاصة أفريقيا ) إلى دول غرب وجنوب أوربا، ولكن هذه الدول بدأت مؤخراً (فرنسا وإيطاليا وبريطانيا ) في فرض قيود صارمة للوقف من تلك الهجرات
• قارة أفريقيا :
• في القرن التاسع عشر قام الأوربيون (قسراً بتهجير مايقدر بـ20 -100 مليون أفريقي زنجي شاب (ذكر) إلى الامريكيتن ( التجارة المثلثة).وذلك بهدف استثمار الأراضي الشاسعة الموجودة هناك (في الأقاليم المدارية وشبة المدارية) التي لاتناسب ظروفها المناخية الرجل الأبيض الأوربي لانتاج المحصولات المدارية التي تحتاجها أوربا ولا تصلح زراعتها في أوربا ,سيما وأن الأوربيون تعدوا على السكان الأصليين (الهنود الحمر) بالحروب والأمراض الجديدة التي جلبوها معهم من أوروبا فجلبوا الرقيق من أفريقيا لسد النقص في الايدي العاملة.
• أثرت هذه الهجرة الإجبارية الكبيرة سلباً على أعداد السكان في أفريقيا.
• هاجر كثير من الأفارقة إلى أوربا ,وخصوصاً إلى الدول الاستعمارية السابقة كفرنسا وبريطانيا.خصوصاً من دول المغرب العربي القريبة نسبياً
• توقعات السكان في المستقبل:عام 2050م
- متوقع أن يصل عدد السكان بالعالم إلى 7479 مليون نسمة عام 2015م ثم 9833 مليون نسمة عام2050م بنسبة نمو سنوي مقدارها 1.33%.
• تباين القارات :
• 1:قارات ينتظر أن يزيد عدد سكانها بأسرع من نسبة زيادة العالم كله : وتضم أفريقيا وأمريكا الجنوبية .
• 2:قارات يتوقع زيادة عدد سكانها بمعدل أقل من معدل زيادة العالم : وتضم (آسيا ,الاوقيانوسية ,أمريكا الشمالية).
• 3:قارات متوقع أن يتناقص عدد سكانها : وهي قارة أوربا
النشاط النظري
مالعوامل التي لها الأثر الأكبر في النمو السكاني
1- التركيب العمري للجماعة 2- صحة الجماعة 3- ازدياد معدل اعمارها بسبب عدة عوامل منها التقدم في صناعة الأدوية والزراعة والصحة العامة
المهارة
|
تحليل البيانات
|
التوقع ـ فهم
التطبيقات و العلاقات ( التفكير الناقد)
|
التفسير (
التوضيح)
|
||
لاتحتاج إلى بديل لأنها مناقشة بين مجاميع الطالبة ولاتعد تجربة في الاختبار العملي
العوامل المؤثرة في زيادة العدد السكاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق